Wednesday, October 24, 2018

دكتور عدلى حسنين حله ومراكز حقوق الانسان فى العراق Dr Adly Hassanein Hella In Najaf


فى أجواء مشحونة بالحزن والغضب والفساد وفى مجتمع تغيب فيه أهم قواعد الحكم الرشيد وتنعدم فيه الثقة على كافة المستويات نتيجة لحكم دموى استمر لعشرات السنين باسم القومية العربية
وفى ظل الاحتلال الامريكى للعراق الذى تركه صدام حسين التكريتي وعصابته وهربوا لينشئوا قواعد الإرهاب فى ربوع الشام بدأ الدكتورعدلى حسنين حله ينشئ سلسلة من مراكز حقوق الانسان العراقى فى قلب مناطق الشيعة واهمها النجف والحله كربلاء. ولتنبح الكلاب فالقافلة تسير على بركة الله !! 
بتوقيعهاعلى العديد من الإتفاقيات الدولية، إلتزمت حكومة العراق بإحترام وتوفير وحماية حقوق الإنسان لكافة أفراد الشعب. ويعمل مكتب حقوق الإنسان التابع لبعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) مع الحكومة وأعضاء 
المجتمع المدني العراقي من أجل دعم تعزيز وإحترام وحماية حقوق الإنسان في العراق بصورة حيادية. ويعمل المكتب، الذي يمثل مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في العراق أيضاً، جنباً إلى جنب مع صناديق الأمم المتحدة ووكالاتها
وبرامجها الأخرى لضمان إدراج الحقوق الأساسية للعراقيين كافة كعنصر أساسي في أنشطتها.
وبالتعاون مع الحكومة والمجتمع المدني، يركز مكتب حقوق الإنسان على مجالات رئيسة منها: سيادة القانون وحماية المدنيين من آثار النزاعات المسلحة والعنف وحماية المعتقلين أو الذين يخضعون للمحاكمة. كما يقوم المكتب بتعزيز
حقوق وحماية النساء والأطفال والأقليات والأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة. وعلى نفس القدر من الأهمية تأتي حماية حرية التعبير إضافة إلى الحقوق الثقافية والإجتماعية والإقتصادية

فى قلب ثورة الياسمين دكتور عدلى حسنين حله فى تونس








The Tunisian Revolution “Jasmine Revolution” was a popular uprising and intensive campaign of civil resistance, including a series of street demonstrations taking place in Tunisia protested against corruption, poverty, and political repression, and led to the ousting of longtime president Zine El Abidine Ben Ali in January 2011. It came to be known in the media as the “Jasmine Revolution,” inspired a wave of similar protests throughout the Middle East and North Africa.

I was 65 years old when I took my family to this small and beautiful country of white and blue colors, not only to enjoy a great Arab-Islamic culture but also a fantastic place of natural beauty. Tunisia is always on top of my favored Arab countries since my days in the United Nations as a regional Environmental Advisor. Not once in my 65 years have I thought that I'd see an Arab leader toppled by his people. During our vacation we found ourselves in the heart of the “Jasmine Revolution”. It was nothing short of poetic justice that it was neither Islamists nor invasion-in-the-name-of-democracy that sent the waters rushing onto Ben Ali's ship but, rather, the youth of his country.