فى أجواء مشحونة بالحزن والغضب والفساد وفى مجتمع تغيب فيه أهم قواعد الحكم الرشيد وتنعدم فيه الثقة على كافة المستويات نتيجة لحكم دموى استمر لعشرات السنين باسم القومية العربية
وفى ظل الاحتلال الامريكى للعراق الذى تركه صدام حسين التكريتي وعصابته وهربوا لينشئوا قواعد الإرهاب فى ربوع الشام بدأ الدكتورعدلى حسنين حله ينشئ سلسلة من مراكز حقوق الانسان العراقى فى قلب مناطق الشيعة واهمها النجف والحله كربلاء. ولتنبح الكلاب فالقافلة تسير على بركة الله !!
بتوقيعهاعلى العديد من الإتفاقيات الدولية، إلتزمت حكومة العراق بإحترام وتوفير وحماية حقوق الإنسان لكافة أفراد الشعب. ويعمل مكتب حقوق الإنسان التابع لبعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) مع الحكومة وأعضاء
المجتمع المدني العراقي من أجل دعم تعزيز وإحترام وحماية حقوق الإنسان في العراق بصورة حيادية. ويعمل المكتب، الذي يمثل مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في العراق أيضاً، جنباً إلى جنب مع صناديق الأمم المتحدة ووكالاتها
وبرامجها الأخرى لضمان إدراج الحقوق الأساسية للعراقيين كافة كعنصر أساسي في أنشطتها.
وبالتعاون مع الحكومة والمجتمع المدني، يركز مكتب حقوق الإنسان على مجالات رئيسة منها: سيادة القانون وحماية المدنيين من آثار النزاعات المسلحة والعنف وحماية المعتقلين أو الذين يخضعون للمحاكمة. كما يقوم المكتب بتعزيز
حقوق وحماية النساء والأطفال والأقليات والأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة. وعلى نفس القدر من الأهمية تأتي حماية حرية التعبير إضافة إلى الحقوق الثقافية والإجتماعية والإقتصادية
وفى ظل الاحتلال الامريكى للعراق الذى تركه صدام حسين التكريتي وعصابته وهربوا لينشئوا قواعد الإرهاب فى ربوع الشام بدأ الدكتورعدلى حسنين حله ينشئ سلسلة من مراكز حقوق الانسان العراقى فى قلب مناطق الشيعة واهمها النجف والحله كربلاء. ولتنبح الكلاب فالقافلة تسير على بركة الله !!
بتوقيعهاعلى العديد من الإتفاقيات الدولية، إلتزمت حكومة العراق بإحترام وتوفير وحماية حقوق الإنسان لكافة أفراد الشعب. ويعمل مكتب حقوق الإنسان التابع لبعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) مع الحكومة وأعضاء
المجتمع المدني العراقي من أجل دعم تعزيز وإحترام وحماية حقوق الإنسان في العراق بصورة حيادية. ويعمل المكتب، الذي يمثل مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في العراق أيضاً، جنباً إلى جنب مع صناديق الأمم المتحدة ووكالاتها
وبرامجها الأخرى لضمان إدراج الحقوق الأساسية للعراقيين كافة كعنصر أساسي في أنشطتها.
وبالتعاون مع الحكومة والمجتمع المدني، يركز مكتب حقوق الإنسان على مجالات رئيسة منها: سيادة القانون وحماية المدنيين من آثار النزاعات المسلحة والعنف وحماية المعتقلين أو الذين يخضعون للمحاكمة. كما يقوم المكتب بتعزيز
حقوق وحماية النساء والأطفال والأقليات والأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة. وعلى نفس القدر من الأهمية تأتي حماية حرية التعبير إضافة إلى الحقوق الثقافية والإجتماعية والإقتصادية